بلغت شهرت ماجد عبدالله الآفاق بعد أن تصدر قائمة نادي المائة الدولي ،
كأول لاعب عربي وآسيوي يتصدر النادي المئوي وذلك بعدد 147 مباراة دولية
جعلته عميداً للاعبي العالم عام 1995م ، واستمر في الصدارة لمدة ثلاث
سنوات متتالية ، وعلى الرغم من أن الاتحاد الدولي - فيما بعد - ألغى من
سجل المنتخب 8 مباريات دولية لعدم تسديد الاتحاد المحلي للرسوم المادية
لتلك المباريات ! إلا أن ماجد ظل متصدراً القائمة ، حيث أصبح رصيده 139
مباراة وكان رصيد أقرب منافسيه 138 مباراة ، ولا يزال اسم ماجد يظهر في
قائمة العشرين الأوائل رغم اعتزاله اللعب منذ عام 1994م ، والجدير ذكره أن
عدم التوثيق الدقيق من الاتحادات المحلية والقارية وعدم دفع رسوم بعض
المباريات الدولية للفيفا أضر الكثير من نجوم الكرة العربية وحالة ماجد
عبدالله كمثال ، فصدارة ماجد للنادي المئوي تأخرت كثيراً عن وقتها الطبيعي
والمفترض ، لأن ماجد تصدر القائمة - فعلياً - من بعد عام 1990م وليس العام
1995م وذلك لأن بيتر شيلتون الحارس الإنجليزي الشهير الذي كان يتصدر
القائمة قبل ماجد توقف عند رصيد 125 مباراة بعد اعتزاله اللعب الدولي عام
1990م وماجد تجاوز هذا الرصيد - آنذاك - ومع ذلك استمر الإنجليزي في
الصدارة لغاية العام 1995م قبل أن يعلن فيه الفيفا أن ماجد عميداً للاعبي
العالم بعد اعتزاله اللعب الدولي هو أيضاً وبعد مرور ثمان سنوات على
صدارته الفعلية ، وما بين العام تسعين والعام خمسة وتسعين يكمن الخبر
اليقين ، فأرقام ماجد - وغيره الكثير من نجوم الكرة العربية - كانت مغيبة
أو غير موثقة جيداً في سجلات الاتحاد الدولي والذي تفاجأ حين ظهر اسم ماجد
عبدالله في نهائيات كأس العالم بأمريكا عام 1994م كصاحب أكبر رصيد عدد
مباريات دولية في العالم بمجموع يتجاوز الـ 160 مباراة فطالب الاتحاد
المحلي بسرعة إرسال بيانات تلك المباريات وتواريخها لاعتمادها ، والتي
اتضح بعد المراجعة أنها كانت غير موثقة بشكل جيد وثابت ، على سبيل المثال
ما يخص اسم اللاعب : تارة كان يدوّن تحت اسم ( ماجد عبدالله ) وتارة أخرى
( ماجد محمد ) وتارة ثالثة ( ماجد أحمد عبدالله ) وكلها لنفس اللاعب ! ،
عند ذلك قام الاتحاد الدولي باعتماد 147 مباراة دولية من أكثر من 160
مباراة تحت ما يصنف بفئة A ، كانت كافية لوضع ماجد عبدالله في المركز
الأول بين نجوم العالم في نادي المائة الدولي ، وهو إنجاز يسجل للسعودية
وللاعب العربي والآسيوي عموماً .
وقد أقيم لماجد بهذه المناسبة حفل تكريمي ضخم عام 1995م في مقر نادي النصر بالرياض حضره نجوم الكرة الخليجية والعربية ك[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وغيرهم الكثير في لقاء جميل جمعهم بفريق النصر السعودي بطل الدوري - ذلك
الوقت - في تظاهرة فريدة من نوعها غصّت بها مدرجات ملعب النادي التي جاءت
تحتفل بلقب نجمها الدولي والثلاثية ( هاتريك ) التي سجلها في مرمى الاتفاق
في منافسات الدوري بعد قرار عودته للملاعب المحلية عقب اعتزاله اللعب
الدولي فكانت أجمل عودة وأجمل مناسبة .
كأول لاعب عربي وآسيوي يتصدر النادي المئوي وذلك بعدد 147 مباراة دولية
جعلته عميداً للاعبي العالم عام 1995م ، واستمر في الصدارة لمدة ثلاث
سنوات متتالية ، وعلى الرغم من أن الاتحاد الدولي - فيما بعد - ألغى من
سجل المنتخب 8 مباريات دولية لعدم تسديد الاتحاد المحلي للرسوم المادية
لتلك المباريات ! إلا أن ماجد ظل متصدراً القائمة ، حيث أصبح رصيده 139
مباراة وكان رصيد أقرب منافسيه 138 مباراة ، ولا يزال اسم ماجد يظهر في
قائمة العشرين الأوائل رغم اعتزاله اللعب منذ عام 1994م ، والجدير ذكره أن
عدم التوثيق الدقيق من الاتحادات المحلية والقارية وعدم دفع رسوم بعض
المباريات الدولية للفيفا أضر الكثير من نجوم الكرة العربية وحالة ماجد
عبدالله كمثال ، فصدارة ماجد للنادي المئوي تأخرت كثيراً عن وقتها الطبيعي
والمفترض ، لأن ماجد تصدر القائمة - فعلياً - من بعد عام 1990م وليس العام
1995م وذلك لأن بيتر شيلتون الحارس الإنجليزي الشهير الذي كان يتصدر
القائمة قبل ماجد توقف عند رصيد 125 مباراة بعد اعتزاله اللعب الدولي عام
1990م وماجد تجاوز هذا الرصيد - آنذاك - ومع ذلك استمر الإنجليزي في
الصدارة لغاية العام 1995م قبل أن يعلن فيه الفيفا أن ماجد عميداً للاعبي
العالم بعد اعتزاله اللعب الدولي هو أيضاً وبعد مرور ثمان سنوات على
صدارته الفعلية ، وما بين العام تسعين والعام خمسة وتسعين يكمن الخبر
اليقين ، فأرقام ماجد - وغيره الكثير من نجوم الكرة العربية - كانت مغيبة
أو غير موثقة جيداً في سجلات الاتحاد الدولي والذي تفاجأ حين ظهر اسم ماجد
عبدالله في نهائيات كأس العالم بأمريكا عام 1994م كصاحب أكبر رصيد عدد
مباريات دولية في العالم بمجموع يتجاوز الـ 160 مباراة فطالب الاتحاد
المحلي بسرعة إرسال بيانات تلك المباريات وتواريخها لاعتمادها ، والتي
اتضح بعد المراجعة أنها كانت غير موثقة بشكل جيد وثابت ، على سبيل المثال
ما يخص اسم اللاعب : تارة كان يدوّن تحت اسم ( ماجد عبدالله ) وتارة أخرى
( ماجد محمد ) وتارة ثالثة ( ماجد أحمد عبدالله ) وكلها لنفس اللاعب ! ،
عند ذلك قام الاتحاد الدولي باعتماد 147 مباراة دولية من أكثر من 160
مباراة تحت ما يصنف بفئة A ، كانت كافية لوضع ماجد عبدالله في المركز
الأول بين نجوم العالم في نادي المائة الدولي ، وهو إنجاز يسجل للسعودية
وللاعب العربي والآسيوي عموماً .
وقد أقيم لماجد بهذه المناسبة حفل تكريمي ضخم عام 1995م في مقر نادي النصر بالرياض حضره نجوم الكرة الخليجية والعربية ك[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وغيرهم الكثير في لقاء جميل جمعهم بفريق النصر السعودي بطل الدوري - ذلك
الوقت - في تظاهرة فريدة من نوعها غصّت بها مدرجات ملعب النادي التي جاءت
تحتفل بلقب نجمها الدولي والثلاثية ( هاتريك ) التي سجلها في مرمى الاتفاق
في منافسات الدوري بعد قرار عودته للملاعب المحلية عقب اعتزاله اللعب
الدولي فكانت أجمل عودة وأجمل مناسبة .